الأعمال المسرحية

لتاريخ على خشبة المسـرح الفرنسي يعود المسرح التاريخي في فرنسا إلى القرن الخامس عشر الميلادي ويؤرخ له بمسرحية “حصار أورليان”. في عام 1789م استخدمت

عليـاء وعصـام من مؤلفات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حفظه الله، وهي مسرحية شعرية تتحدث عن قبيلة الرولا العربية الموجودة في بادية

مسرحية تقوم احداثها في منطقة القصيم قبل خمسون عاما من بعثة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم و تتحدث المسرحية عن حرب طويلة بين بني عبس و بني ذبيان

كانت أولى المسرحيات التي ألفها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للإتحاد حاكم الشارقة، مسرحية عودة هولاكو في

تستلهم هذه المسرحية التاريخ العربي الإسلامي، وقد اراد من خلالها صاحب السمو القول: إن ما جرى للأمة العربية في الماضي يشابه ما يجري لها الآن، وإن أحداث

الواقع صورة طبق الأصل يتناول صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان في هذه المسرحية أحداث التاريخ العربي الإسلامي ليعبر عن حالة راهنة تعيشها الأمة، ويقول سموه

الإسكندر الأكبر هي مسرحية عن قصة تاريخية حقيقية لحياة الإسكندرالأكبر بإسقاطات على آسيا ومنطقة الخليج في الحاضر. وقد استثمر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان التاريخ

النمرود لقد وظف صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان في هذه المسرحية الشخصية الأسطورية التاريخية المعروفة والذائعة شعبيا للنمرود في بابل القديمة بإسقاطات على الحياة المعاصرة

الأعمال المسرحية قامت منشورات القاسمي بجمع مسرحيات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان والتي بلغت ست مسرحيات وهي: عودة هولاكو – القضية – الواقع طبق الأصل

شمشون الجبار تعالج مسرحية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمي الصراع العربي الإسرائيلي، وتكشف الحقائق الثابته وتدحض تزييف التاريخ، حيث تناول سموه الشخصية الأسطورية بحيث