الخليج في الخرائط التاريخية بين عامي (1478م-1861م)
210.00 د.إ
مجموعة خرائط مقتناة عبر سنوات طوال، ويعود أقدمها إلى خرائط الخليج المعتمدة على نصوص بطليموس (القرن الثاني) والتي ظهرت إبان السنوات الأخيرة للقرن الخامس عشر.
تبدأ مجموعة الخرائط التاريخية بخرائط تعود لعام 1487م، وتنتهي بخريطة تعود إلى العام 1867م، ويشتمل الكتاب على 303 خريطة في 311 صفحة إلى جانب جزء الخرائط في ثماني صفحات من القطع الكبير في طباعة فاخرة.
الكتاب متوفر باللغة الإنجليزية.
التصنيف: Historic books
Shipping & Delivery
منتجات ذات صلة
الخليج في الخرائط التاريخية بين عامي (1493م-1931م)
210.00 د.إ
يلاحظ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في مجموعة الخرائط أن كثيراً من أسماء الأماكن والبلدان قد تحور وتعدل وتغير في الترجمات المختلفة، بيد أن التسلسل التاريخي في ترتيب الخرائط يتيح معاينة فاحصة للتحولات الاستعمارية والسياسية في منطقة الخليج عبر القرون. وتبدأ مجموعة الخرائط بخريطة تعود لعام 1493م. وتنتهي بخريطة تعود لعام 1930م. لشمالي الجزيرة العربية: وتشتمل على 279 خريطة في 287 صفحة من القطع الكبير في طباعة فاخرة.
الكتاب متوفر باللغة الإنجليزية.
القواسم والعدوان البريطاني
105.00 د.إ
في أواخر القرن الثامن عشر، أصبحت بريطانيا القوة المسيطرة في منطقة الخليج العربي، فتدعي أنها هيمنت على المنطقة لوقف القرصنة العربية في الخليج. وفي هذا الكتاب، يقوم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي بدحض هذه الخرافة، ويسلط الضوء على أسلوب وممارسات شركة الهند الشرقية في فترة حرجة من تاريخ الاحتلال البريطاني للمنطقة العربية. وقد استعان بأرشيف (بومبي) الذي لم تمتد له أيدي الباحثين قبلاً، لتحديد وتوصيف فترة حاسمة في تاريخ الخليج العربي.
الكتاب متوفر باللغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية
الوثائق العربية العمانية في مراكز الأرشيف الفرنسية
84.00 د.إ
جمع الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مجموعات من الوثائق أثناء إنجازه لكتابه (العلاقة العمانية الفرنسية)، وهي وثائق حصل عليها من جهات فرنسية متعددة، ثم عمل سموه على تحقيقها وأضاف إليها معلومات تاريخية حول كل وثيقة. وأشار صاحب السمو إلى أن تلك العلاقات قد تطورت بشكل ملحوظ بعد العام 1817م، عن طريق المبعوثين والمراسلات، ثم عبر قناصل فرنسا في زنجبار، وبعد ذلك بواسطة القنصل الفرنسي المقيم في مسقط.
الكتاب متوفر باللغة العربية.
جون مالكولم والقاعدة التجارية البريطانية في الخليج (1800م)
26.25 د.إ
يحقق الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في تقرير بعث به الكابتن “مالكولم” (إيرل أوف مورنينغتون) حاكم عام الهند بتاريخ 26/2/1800م، وهو نص ينشر للمرة الأولى كاملاً ومصوباً، والنص بشأن اختيار قاعدة بريطانية في الخليج، وقد عثر عليه الباحث (مصادفة) لدى صديق فاتضح له أن الوثيقة مهمة.
يأتي التقرير باللغتين: العربية (مترجمة) والإنكليزية (لغة الوثيقة)، إلى جانب نسخة من المخطوطة الأصلية التي توفرت لسموه.
الكتاب متوفر باللغتين: العربية، الإنجليزية.
حديث الذاكرة (الجزء الثاني)
52.50 د.إ
يؤرخ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في هذا الكتاب لحقبة خرجت فيها دولة الإمارات من سنوات الأزمة (1971-1977م) وهي أشد عوداً، وأكثر قدرة على مواجهة الصعاب، وباعتبار أن الدولة الحديثة -دولة الاتحاد- هي جزء من العالم العربي، وأن وحدة البلاد مثل وحدة العالم العربي، ذات أهمية بالغة لسموه، فكان من الضروري لسموه أن يسرد الأحداث التي جرت في تلك الفترة بكل جرأة وشفافية.
الكتاب متوفر باللغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الألمانية، البرتغالية، الصينية، الهندية، الروسية، الإسبانية.
سيرة مدينة (الجزء الأول)
42.00 د.إ
ؤرخ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في هذا الكتاب لفترة حكم الشيخ سلطان بن صقر بن راشد القاسمي، منذ عام 1803م، وهو الزمان الذي بلغت فيه قوة القواسم أشدها، وامتدت على الساحل العربي، من قرية الممزر إلى خطم ملاحة، وإلى جزر طنب وأبو موسى وصير أبو نعير ولنجه على الساحل الفارسي، إذ كانت كلها تخضع لحكم الشيخ سلطان بن صقر القاسمي.
الكتاب متوفر باللغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الألمانية.
محطة الشارقة الجوية بين الشرق والغرب
26.50 د.إ
يتضمن الكتاب أربعة فصول، وهي: مدرج الهبوط على الساحل الغربي، اتفاقية المحطة الجوية في الشارقة، محطة الشارقة الجوية ومرافقها، ومدرج الهبوط الاضطراري في كلباء، مع خاتمة وملاحق تضم صوراً من الوثائق، ومنها صورة عن الاتفاقية التي وقعت بين الشيخ سلطان بن صقر حاكم الشارقة، والحكومة البريطانية حول إنشاء محطة للطيران في الشارقة.
الكتاب متوفر باللغتين: العربية، الإنجليزية
مراسلات سلاطين زنجبار
131.25 د.إ
يعرض الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في هذا الكتاب مجموعة من الرسائل الواردة والصادرة للسلطان سعيد بن سلطان، إمام عمان (مسقط وزنجبار)، مع الحكومة البريطانية، والخاصة بزنجبار، وكذلك الرسائل الواردة والصادرة للسلاطين: ماجد بن سعيد بن سلطان (سلطان زنجبار)، وبرغش بن سعيد بن سلطان (سلطان زنجبار)، وخليفة بن سعيد بن سلطان (سلطان زنجبار)، والمتبادلة مع الحكومة البريطانية، وأخرى متعلقة بزنجبار. وتكشف الرسائل عن كثير من المعلومات الخاصة بسياسة بريطانيا في الساحل الشرقي لإفريقيا، والذي كان تابعاً لسلطنة زنجبار.